كاميلا كابيلو في مسجد الشيخ زايد الكبير!

" لم أظن أبداً في حياتي أنني سأرى مكاناً مثل هذا " هكذا قالت كاميلا كابيلو عن الإمارات العربية المتحدة.

كيف قضى نجوم نهاية الأسبوع في الإمارات العربية المتحدة ؟!

قام مشاهير "ريد فيست دبي" بجولة في أفضل المعالم في دبي وأبوظبي، هذا العام بخلاف عام 2017.

أكثر الأسماء إثارة في صناعة الموسيقى تتلاقى في الإمارات العربية المتحدة في المهرجان السنوي، من بينهم المرشح لجائزة جرامي، والعضو السابق في الوئام الخامس، "كاميلا كابيلو" واحدة من فنانين الحدث، التي ارتقت كمغنية منفردة ذات نجومية منفردة مع هافانا، وشاركها الزيارة (ماكلمور وجاي إيزي وجاكس جونز وجوناس بلو الذي حل محل جيس جلين عندما انسحبت قبل بضعة أيام من الحدث).

كما شارك (دي جي سنيك) في هذه المناسبة التي أقيمت في مدرج مدينة دبي للإعلام في 14 و 15 فبراير.

قامت كابيلو بزيارة، مسجد الشيخ زايد الكبير في العاصمة الإماراتية خلال رحلتها، وشاركت تلك اللحظة مع متابعيها على إنستغرام، البالغ عددهم 30 مليون.

حيث قالت: "أحب الشعور بالتواضع للسفر إلى مكان آخر، ومعايشة ثقافة مختلفة تماماً، والذي يجعلك تدرك مدى صغر حجم العالم مقارنة بحجم العالم الحقيقي، وكيف تعيش فقط نسخة واحدة في المليون من التجربة الإنسانية"

وأضافت: "في الوقت نفسه، السفر يجعلك تدرك أننا لسنا مختلفين في الواقع، ارتديت حجاباً لكي أحترم المسجد عند زيارتي له، وفي المتجر ساعدتني هذه الفتاة الحلوة فعلاً، لم نتحدث بنفس اللغة، لكنها كانت تبتسم لأنها ساعدتني، وشعرت وكأنها كانت صديقة مقربة، لا أستطيع وصف ذلك حقاً، لكن تجارب كهذه تعطيني شعوراً خاصاً بأنني قريبة جداً من الأشخاص المحبين حقاً".

كما شاركت النجم أنتوني بوردان في جولة مفاجئة من مسجد الشيخ زايد الكبير على إنستغرام، موضحاً كيف كانت الزيارة الخاصة إلى المعلم والتي كتبت عنه: "أحد الأشخاص المفضلين لدي قال ذات مرة، يبدو أن الأماكن التي كلما أختبرها أكثر، كلما أدركت أن العالم أكبر ".

قدمت كاميلا كابيلو، البالغة من العمر 21 عاماً، مجموعة ساحرة في "ريدفيست دبي"، في شكل جيد، ويبدو أن النجمة الفردية الوحيدة أحبّت وقتها في الإمارات العربية المتحدة.

وقد أشادت بقدراتها على صحراء وثقافة الإمارات، مع متابعيها على إنستغرام صباح يوم الأحد، حيث كتبت: "في حياتي لم أكن أعتقد أنني سأرى مكاناً كهذا، أحث أي شخص على توفير ما يصل إلى السفر، وليس مثل نوع الشاطئ / المنتجع، ولكن إلى مكان لا يمكن أن يكون أكثر اختلافاً عما تعرفه، فإنه بالطبع يغير حياتك وعقلك بكل طريقة ممكنة، وهو واحد من أعظم مغامرات الحياة التي تواضعها، خاصةً صحراء الإمارات، فالوصول إلى أماكن مثل هذه، يجعلني أشعر باليأس لرؤية المزيد".