المالديف: مميزات السفر العائلي الفاخر في هذه الجزر

يمثل السفر تجربة رائعة لكثير من الأشخاص حيث إنه كان أول استخدام معروف لكلمة السفر في القرن الرابع عشر. كما ينص على أن الكلمة تأتي من اللغة الإنجليزية الوسطى Travailen وأقدم من اللغة الفرنسية القديمة وهناك صعوبة السفر في العصور القديمة حيث قد يكون السفر في العصر الحديث أسهل كثيرًا أو لا يكون اعتمادًا على الوجهة.

ولعل من أروع التجارب هو ان تكون الرحلة مع أسرتك حيث تهتم الكثير من أماكن الإقامة مؤخرا بذلك المجالات الأسرع نموا في مجال السفر ومن أكثر الفئات المرغوبة السفر العائلي الفاخر حيث يرغب الوالدين على أن يحصلوا على رفاهية السفر مع أطفالهم بسبب كثرة مطالبهم،  لذا التمكن من الإقامة بعقارات راقية لا يزال أطفالهم يحصلون على تجربة تعليمية.

واختلف السفر كثيرا بعد انتشار كورونا في العالم حيث باتت الرحلات قائمة على أمنيات للبالغين فقط. الآن ، يريد الناس القيام بهذه الرحلات مع الأطفال والأجداد لتكوين الذكريات معًا، وهناك العديد من التجارب لتفعلها في جزر المالديف للأطفال.

حيث تشتهر جزر المالديف بالكثير من الأنشطة والتجارب الرائعة والحياة البحرية والتنوع البيولوجي البحري حيث ساهمت فيلا بنجاح في هذا العالم المزدهر تحت الماء من خلال مشروعها الفريد لتجديد الشعاب المرجانية الذي يعتبر أحد أكبر المشاريع في المحيط الهندي.
 
كما يعتبر السفر إلى جبل إيفرست وغابات الأمازون المطيرة والسياحة المتطرفة وسفر المغامرات من أكثر أشكال السفر صعوبة. قد يكون السفر أيضًا أكثر صعوبة اعتمادًا على طريقة السفر ، مثل الحافلة أو السفينة السياحية أو حتى باستخدام عربة الثيران على سبيل المثال.

كما توجد هناك فرصة جيدة للغوص والتجارب المائية المناسبة للعائلات حيث يرون عدداً كبيراً من الحياة البحرية والتي قد تشمل على أسماك القرش ذات الأطراف السوداء وأسماك القرش وأسماك شيطان البحر وشعاع النسر الرشيق ، وأسماك الراي.ويواصل المنتجع خلق بيئة مزدهرة للحياة تحت الماء في الجزيرة بمتوسط معدل بقاء يبلغ 80٪ للشعاب المرجانية المزروعة وقدرة على رعاية أكثر من 6 آلاف من الشعاب المرجانية داخل أربع مشاتل في جزيرة فيلا الخاصة .

لذا تكون الفرصة مناسبة للعائلات حيث يمكن التطلع إلى تجربة أكثر في العالم البحري الاشتراك لتظلل علماء الأحياء المرجانية لهذا اليوم ، وجمع الأبحاث أثناء الغطس .

ويمكنك مشاهدة محطات تنظيف أسماك القرش وسباحة مثيرة وأشعة النسر المراوغة التي تحتاج إلى الحماية من الدمار البشري كل ذلك في جزيرة نونو المرجانية وأكثر من 8 آلاف من الشعاب المرجانية المزروعة من نورسي ما يزود النمو بالجزيرة بنسبة 5 ٪. كان هناك ارتفاع في الأسماك الاستوائية .