جرب النوم تحت النجوم والاستمتاع بالحياة البرية في زامبيا

ليس هناك اختلاف على أن زامبيا تعتبر واحدة من أكثر بلاد العالم وفي أفريقيا التي تتمتع بالحياة البرية كل ذلك إلى جانب أن تعد زامبيا مكانًا مناسبًا للزيارات العائلية ولمحبي الهدوئ والطبيعة لهذا العام للتمتع بتجربة رحلات السفاري الممتازة، فهي كذلك غير مزدحمة وهو أهم ما يميزها، وكذلك هناك الكثير من المناظر الطبيعية.

ويمكن للزوار هناك هناك بدء تجربة الاسترخاج داخل خيمة أو على سرير ستار والذي يبلغ ارتفاعه 13 قدمًا كما يقع باتجاه مجرى النهر مباشرة وذلك من المعسكر الرئيسي بالمساء بالانجراف في نهر زامبيزي على متن قارب إلى جانب فرصة تناول عشاء شهي مكون من 4 أطباق يتكون من أطباق تجمع بين الثقافات الأوروبية والأفريقية كما يوجد هناك أول حديقة  لوير Zambezi الوطنية وذلك لعام 1989 ومن الرائع هناك التمتع بالهدوء وسط أعداد قليلة من الزوار في إفريقيا.

ومن المقرر افتتاح هذا المكان الرائع وسيكون له مظهر جديد تمامًا مثل الخيام الثمانية وجناح السفاري تم توسيعها وإعادة بنائها بإضافة برج سرير جديد في 1 مايو وفرص لتجربة رحلة بحرية على النهر إلى ذلك البرج . وعند الوصول إلى البرج سيجد الزوار حمامًا كبيرًا كترحيب في الجناح الذي يحتوي على سرير بحجم كوين بأربعة أعمدة وحمام كامل.

ومشاهدة الحيوانات الليلية وهي تطل على النهر حيث يمكن أن تشرب ويوجد مصباح يدوي مع مرشح أحمر بجانب السرير لعرض هذا النشاط بالإضافة إلى راديو ثنائي الاتجاه لأي اتصالات ضرورية مع موظفي النزل . هناك أيضًا مخبأ فوتوغرافي في الطابق الأرضي لمشاهدة الحياة البرية أثناء النهار دون مشاهدتها بدورها. 

وهناك إطلالات على الحياة البرية التي تتجمع هناك حيث تطل الخيام أيضًا على النهر كما سبق وأعيد بناء الخيام الثمانية مؤخرًا وتوسيعها إلى 1،076 قدمًا مربعة - 2،368 قدمًا مربعًا لجناح سفاري وذلك بواسطة خياطين محليين بألوان محايدة مع أثاث من قبل حرفيين محليين وأرضيات خشبية. 

وهناك توجد رحلات القوارب ورحلات سفاري متجهة إلى المصب والشرق بسبب تيار نهر الزامبيزي كما يجدفها مرشدو الموظفين الذين نشأ معظمهم على النهر حيث تغطي رحلات السفاري بنهر زامبيزي في قارب عائم المزيد من الأراضي وهناك يمكنك مشاهدة أفراس النهر والتماسيح وهي تمر عندما تأتي على قطيع من الأفيال يعبر النهر وهي رحلة سفاري مشي بقيادة المرشد المحترف و كشافة مرافقة مسلحة من وزارة الحدائق الوطنية والحياة البرية إذ يمكنك الالتفاف حول الزاوية والدخول وملامسة مقلة العين مع جاموس أو أسد. كما يسمح للضيوف صيد أسماك النمر بنجاح أكبر من أغسطس إلى نوفمبر. إلا إنه تماشياً مع ممارسات الاستدامة المتبعة في جميع أنحاء المخيم لا أحد يشويهم على العشاء وذلك فيما يخص هؤلاء الذين يرغبون في الاستمتاع بالحياة البرية المحلية ويتم التقاطه وإطلاقه.