فرصة للقيام برحلة سفاري إلى إفريقيا

كشفت إحدى الشركات المعروفة ومقرها تورونتو ، عن تنظيم رحلة سفر مميزة إلى إفريقيا وحسب ما أعلن عنه فقد تكون هذه الرحلة الأفريقية القادمة هي بمثابة العودة إلى القارة للتعرف على الثقافة والحياة هناك ويشمل برنامج الرحلة على 8 ليال وذلك خلال الفترة التي كا بين 17 وذلك جتى 25 أكتوبر من العام الجاري ويشمل برنامج الرحلة على زيارة كلًا من جنوب إفريقيا وأوغندا.

كما يشمل برامج السفر على امور تضمن الجمع بين الفخامة والمغامرة في الرحلة الأفريقية القادمة كما ستكون هناك فرصة للإقامة بأحد الأماكن بمنطقة الواجهة البحرية في كيب تاون إذ سيكون هناك فرصة للضيوف للتمتع بمناظر خلابة كما ستكون الغرف هناك بأجنحته وإطلالات خلابة كما إن هذا الموقع يمثل بوابة لجنة جنوب إفريقيا وجمالها الطبيعي ويكمن زيارة القرى الساحرة لتصفح الأسواق والمتاجر والمعارض الفنية.

وهناك فرصة للزوار لقضاء ليلة واحدة في جوهانسبرغ قبل السفر على متن رحلة إلى أوغندا. حيث ستكون الرحلة أيضًا فرصة لمشاهدة الغوريلا وهو ما يجعل الرحلة تجربة مثيرة بالفعل وعنصر قائمة الأمنيات في قائمة معظم المسافرين حيث سيكون ذلك لمدة لمدة ثلاث ليالٍ وهناك حديقة بويندي الوطنية بأوغندا وهي فرصة للضيوف لمشاهدة الحياة البرية.

ومن أروع التجارب هناك زيارة ومشاهدة الحيوانات البرية في أفريقيا حيث ستسمح تجربة السفاري التي توسع القلب للمسافرين بالشعور بالاندفاع في رحلات اللعبة مرتين يوميًا ومشاهدة الحيوانات أثناء تقديم الطعام لهم وهم الأسد والفيل والفهد والجاموس ووحيد القرن والأهم من ذلك إنهم سيكونوا في بيئتهم الطبيعية.

والأهم من ذلك أن التجربة ستكون مليئة بالمغامرات ومتوفر بها كل شئ مثل أماكن إقامة وسط الغابات والمغامرات حيث تترك انطباعًا دائمًا في القلب والروح. حيث ستكون هناك فرصة للمسافرين لتوسيع آفاقهم واكتساب رؤى جديدة والعودة إلى الوطن كأفراد أكثر سعادة. 

وينتعش السفر إلى افريقيا هذا العام حيث تتصدر الرحلات إلى هذه القاهرة المليئة بالسحر حيث سيجعلك مؤثرو السفر السبعة هؤلاء متحمسين للنزول من الأريكة وركوب سيارة أجرة متجهة إلى المطار. والسفر إلى هناك تجربة تبدأ عندما يصل المسافر إلى أرض الطبيعة وهناك كينيا التي تشتهر إلى حد كبير بإخراجها رياضيين ببراعة لا مثيل لها. بالإضافة إلى هذا التصور المحدود ، فهو أيضًا مكان لبث موسيقي متنوع بشكل لا يصدق بأكثر من 40 لغة ، بالإضافة إلى موطن ثاني أعلى جبل في القارة ، جبل كينيا .

وهناك كيب كوست في غانا الذي يحمل تاريخًا مؤلمًا كنقطة خروج لملايين الأفارقة المستعبدين في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي ما يجعلها نقطة مهمة للزيارة ولكنها مهمة بالنسبة للكثيرين في الشتات.