قائمة أفضل 10 دول لابد من من زيارتها في 2018 بحسب لونلي بلانيت

اعتبارات عدة تتحكم في هذه الاختيارات، منها البؤر السياحية التي تستقطب الزوار والتعدد الثقافي اللافت وتاريخ هذه المناطق ودرجة ترحابها بالضيوف.

 

شاهد أيضاً: أفضل 10 مدن عليك زيارتها في 2018

 

 

- التشيلي: لا يتوقف هذا البلد عن مفاجأة زواره على أصعدة كثيرة، سياحية وجمالية وثقافية. عدا عن كونه يحتفي بالضيف أيما احتفاء ويقيم الفعاليات الترفيهية المتنوعة.

- كوريا الجنوبية: التي ستستضيف الأولمبيات الشتوية للعام 2018، كما تحتوي على مناطق جذب سياحية مميزة وأنشطة ثقافية وفنية على مستوى عالمي مشهود له.

- البرتغال: بلاد لا يُمل من تنوعها الثقافي واحتفائها بالضيف؛ إذ إن قربها من إسبانيا منحها مزيداً من التلوّن الجمالي الذي تزهو به. عدا عن البؤر السياحية التي تجذب الزوّار.

 

- جيبوتي: تجمع بين أمور عدة تسترعي انتباه الزائر، منها الجانب الصحراوي ومنها البري، وبوسع الزائر تسلّق جبالها والخوض في مغامرات السفاري ومن ثم الغوص في الماء.

 

 

 

 

 

- نيوزلندا: واحدة من الدول الأكثر استقطاباً لعشاق المغامرات والطبيعة؛ إذ تزخر بكثير من الأنشطة من قبيل تسلّق الجبال والغوص والتمتع بالمناظر الطبيعية الساحرة، عدا عن أنشطتها الترفيهية المستمرة على مدار العام.

 

 

- مالطا: بإرثها التاريخي المدهش وأبنيتها الملوّنة وتعدّديتها الثقافية اللافتة. مالطا من بين الدول التي لا تُنسى على صُعد عدة ثقافياً وفنياً وتاريخياً.

 

 

- جورجيا: من الدول النشِطة سياحياً في الفترة الأخيرة، والتي تضم فعاليات ثقافية وفنية وسياحية على مدار العام، عدا عن طبيعتها الساحرة واستقطابها لعشاق الأنشطة من قبيل التسلّق والغوص.

 

- موريشيوس: دولة أفريقية، تملك واحدة من أجمل الشواطئ العالمية بلا استثناء، برمالها البيضاء ومياهها الصافية وأنشطتها السياحية المتنوعة.

 

 

- الصين: من الدول ذات الثقل السياسي والسكاني والثقافي والتاريخي. لذا، فإن زائرها لا يملّ ولا يكاد يجد دقيقة واحدة من دون فعاليات سياحية وترفيهية هامة على مدار العام.

 

 

- جنوب أفريقيا: الدولة التي تمتاز بتعدديتها الثقافية والإثنية والتاريخية اللافتة للنظر، عدا عن طبيعتها الساحرة لعشاق الغوص وتسلق الجبال ورحلات السفاري وجميع الأنشطة السياحية التي تتبادر لذهن الزائر.